بإعتراف الباي بال, نتجسس لحساب إسرائيل
بإعتراف مؤسس الباي بال نحن في خدمة إسرائيل
ليس هذا فقط فقد بدء الباي بال يبتز المسلمين لمعرفة أسرارهم و اسرار من حولهم و إلا صادر أموالهم بحماية كل الدول المضيفة لكياناته المالية من أمريكا و حتى سنغافورة حيث يمنع قانونها المحامين من مقاضاة الباي بال و لكن لا يمنعهم من مقاضاة الدولة نفسها – يثير التساؤل كثيراً
لا تترك أكثر من سنت بالباي بال حتى لا تكون الضحية التالية
حيث تتضمن تعديات الباي بال تجميد حساب أحد العملاء حتى يقدم صاغراً معلومات عن إبنته بدون إية علاقة أو إستخدام منها للحساب سواء كمرسل أو مستقبل
صدق أو لا تصدق دليل ممارسة التجسس من داخل الباي بال
لم يكتفي الباي بال بوضع ملفات الإرتباط بحاسوبك و هاتفك "الذكي عليك فقط" مثل الجي ميل و جوجل و بقية اذرع تجسس الكيان الصهيوني ثم يبيعونك هدية لمن يدفع أكثر أو يستقبلهم و يروج لهم بل يبتزك بتجميد حسابك حتى آخر قطرة من المعلومات يمكن أن تضر بها من حولك و أولهم نفسك بإعطائهم سر خاماتك وأعمالك و من يعملوا معك, أنظر للتالي:
تم تجميد حسابك و سوف نضاعف حصر الحسابك ما لم تجبنا في المهلة المحددة
و من المطلوب
من الذين يوردون لك – قانوناُ هؤلاء خارج العلاقة بينك و بين الباي بال و لكنه تحويلك إلى جاسوس
"شرعاً, الجاسوس على المسلمين مرتد و محارباً لله و رسوله"
كل ذلك من أجل بضعة دراهم أوقعتك إسرائيل في شباكها
إسحب أموالك الآن أو حولها لمن يسيلها لك فوراً أو تبرع بها لوقف إسلامي فتشتري دينك و رضا الله بدلاً من خسارة الدنيا و الآخرة
ليس هذا فقط أنظر للطلب التجسس التالي
سلم فاتورة من ورد لك الخامات
طبعاً ذلك بالطريقة اليهودية وسط أسئلة أخرى لإلهائك عن إيقاعك في التجسس
إذا مهما كان عملك
فستسلم معلومات سرية خاصة بك و في بعض الأعمال لا يجب أن تخرج خارج الدولة لتفك أموالك
فقط بلغ أنك تتعرض لإبتزاز إلكتروني من جهة معادية
باي بال جاسوس إسرائيل
و أنت في قائمة أهدافهم للإبتزاز التالي
وزع بقدر ما تستطيع حماية للمسلمين و الأمة الإسلامية
عار كبير ألا تتفق إدارات أمة الإسلام على نظام سداد إلكتروني أقوى من الباي بال
و ألا يبدأ مدعوا ريادة الأعمال في الترابط بنظام ربط موحد كل في دولته
العار هو أنه على الأقل ألا تحمي نفسك من الباي بال
أما الخزي هو أن ينقل الصهيوني المال بين مسلم و مسلم!