حقيقه الاكذوبه المحمديه . الحلقه الخامسه عشر ,

الاخوه الاحباء الاعضاء
الاخوه الاحباء الزوار

الاخوه الاعزاء القراء والمتابعين

سلام الرب يكون مع جميعكم


واما بعد

اسمحوا لى ايها الاحباء ان اقدم لكم اليوم الحلقه الخامسه عشر من سلسله ( حقيقه الاكذوبه المحمديه )

كما ارجو من كل شحص محب للحق والحقيقه ان يرسل الى صديق او اكثر يدعوه للمنتدى لقراءه هذه السلسله حتى يستفيد كل شخص محبا للبحث واعدكم انى سوف ارد على اى اعتراض منكم بشرط ان يكون مختصر ومفيد ويحمل مضوننا منطقيا يستحق الرد ...

الحلقه الخامسه عشر ::

توصلنا فى الحلقه السابقه الى تعبير ( الله و اكبر ) والتى ظهرت فى حلقه وائل الابراشى وفيها شرك بين !!

وناقشنا كل الاحتماليات الممكنه من معنى اكبر كصفه وتبين ايضا انها تحمل فى طياطتها شرك حيث هناك صغير وكبير واكبر واصغر والاصغر والاكبر وكلها درجات مختلفه لالهه محتمله فى الاسلام ؟؟؟؟

ولكننا فى هذه الحلقه نحاول ان نبحث فى القران عن ماهيه هذا الاكبر على كونه اسم وليس صفه ؟؟؟؟

ولكن قبل ذلك لايفوتنا ايضا الشهادتين الضروريتان للمسلم واولها تخص الله والثانيه تخص محمد رسول الاسلام وسوف نناقش هذا الامر فى الحلقه التاليه ..
وعن الاكبر فى القران ::

وبالبحث فى السور القرانيه وجدت ما يلى ::

1 -ورد فى سوره الانعام 78 ( فلمّا رأى الشّمس بازغة قال هذا ربّي هذا أكبر فلمّا أفلت قال يا قوم إنّي بريء ممّا تشركون (78)
نلاحظ الايه تقر ان الشمس اله وهو اكبر ربما اسم او صفه ولكنها كونيه لازمت اله الشمس وهى عباده وثنيه مجوسيه فرعونيه وان اختلف اسمه فى اللغه الفرعونيه ولكننا فى صدد تفسير ايات قرانيه مكتوبه بلسان عربى مبين
وهذا يعنى انه وجد فى يثرب اله الشمس وكان اسمه اكبر وهذا الاله الوثنى لايمكن ان ينكره احد ومن الوارد ان يكون حسان بن ثابت كان وثنيا مجوسيا عابدا لاله الشمس وكان هذا الاله منتشر العباده فى يثرب ومن المؤكد ان محمد عقد اتفاق فيدرالى دينى مع قوم حسان بن ثابت حتى يعبد القومين كلهم معا الالهين فى اتحاد الهه وهذا احد المبررات لانتشار الاسلام فى يثرب ..

2 - هذا هو الثمن !!الذى فرضه حسان على بن خاله محمد حتى لايحارب من قومه الوثنيين فى يثرب ويطاردوه كما طار قوم محمد له من مكه ..

3 - هذا الاتحاد الفدرالى الدينى المشترك ما بين اله اسمه الله واخر اسمه او صفته انه اكبر يعتبر مبررا لوجود ايات قرانيه تتعارض مع كل الايات المكيه المكتوبه بواسطة ورقه بن نوفل والتى كان مصدرها الكتاب المقدس لان باختلاف ديانه الكاتب الاول عن الكاتب الثانى اتت كل الايات المدنيه تتعارض مع كل الايات المكيه لان كاتبها مال الى عقيدته الوثنيه وكتب لمحمد وحيا شعريا وثنى الهويه وعدوانى السلوك فتحولت العقيده التى بدات فى بدايتها نصرنيه الى عقيده مجوسيه وثنيه المسلمون الاصليين فيها لم يذيدوا على 5 فقط واما البقيين كلهم وكانوا الالاف مولفه هم اتباع حسان بن ثابت المجوسى العباد وهذا كان السبب الرئيسى فى تعارض الايات المكيه مع المدنيه وهو ما اطلق عليه اسلاميا الناسخ والمنسوخ وهو امر معترف به فى الاسلام

والى ان القاكم فى الحلقه التاليه اترككم فى رعايه السيد الرب

الكاتب // يوسف فارس
خدام عهد السيد رب الجنود
ملاخى 3 - 1 :3